Not known Details About اخبار ليبيا الان
Not known Details About اخبار ليبيا الان
Blog Article
تطورات سياسية متلاحقة في ليبيا، بدءا من إنهاء ولاية حكومة عبدالحميد الدبيبة، واعتبار رئيس مجلس النواب عقيلة صالح القائد الأعلى للجيش، وإنهاء العمل باتفاق جنيف السياسي.
بخطى متسارعة، تعزز روسيا حضورها في المشهد السياسي الليبي والانفتاح على الأطراف الليبية كافة، وبينما يرى مراقبون أن اهتمام موسكو بليبيا إيجابي، يشكك آخرون في حيادية الموقف الروسي في ظل العلاقة مع حفتر.
هذه الأوقات يتم حسابها حاسوبياً، إذا وجدت خطأ ما في التوقيت يُرجى التبليغ من هنا
وقالت إن الليبيين يخشون أن يترسخ وجود القوى الأجنبية في بلادهم و"يريدون بشدة استعادة سيادتهم".
وأشار إلى أن الشيء الجيد الوحيد فيما يحدث هو وجود صراع بين الغرب والشرق يمكن تسميته بصراع إعادة الإعمار، حيث يحاول كل طرف تأكيد نفوذه بمشروعات إعادة إعمار وهو ما ربما يفيد المواطن الليبي في النهاية.
ينص القانون على أحكام وعقوبات لمرتكبي أعمال السحر والشعوذة ومن يتعامل معهم أو يدعمهم بأي شكل من الأشكال، وتصل تلك العقوبات إلى حد إعدام الساحر.
Benghazi was destined to be linked in 1940 by a whole new railway to Tripoli, but in summer season of that 12 months war commenced amongst Italians and British and infrastructure advancement came to the standstill.
ليبيا.. حكومة الدبيبة ترد على قرار مجلس النواب بسحب الثقة منها
There is certainly various architectural types in Benghazi, which reflect the volume of periods town has transformed fingers through its heritage. Arab, Ottoman and Italian rule[79] have affected the several streetscapes, buildings and quarters in Benghazi.
لقد تم الإشتراك في النشرة البريدية اليومية بنجاح يرجى تفعيل اشتراكك عن طريق بريدك الإلكتروني
ليبيا الان ضبط شخص بحوزته كمية كبيرة من الحشيش في بنغازي
واتفق معه حسين السويعدي اخبار ليبيا اليوم في أن "الوضع لن يتطور إلى حرب أو قتال بين الغرب والشرق مرة أخرى".
حصار المصرف المركزي دفع المبعوث الأمريكي الخاص إلى ليبيا السفير ريتشارد نورلاند، للإعلان في بيان أن "محاولة استبدال قيادة مصرف ليبيا المركزي بالقوة يمكن أن تؤدي إلى فقدان ليبيا القدرة على الوصول إلى الأسواق المالية الدولية".
أعلنت السلطات الليبية تسخير الإمكانيات اللازمة لمواجهة السيول الناجمة عن هطول أمطار غزيرة في مدينة الكفرة جنوب شرق البلاد، مما أثار مخاوف من تكرار كارثة فيضانات درنة.